نظمت اللجنة الوطنية للموظفين والموظفات ذوي الإعاقة التابعة للاتحاد النقابي للموظفين المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل يوم السبت 17 فبراير 2024 بالمقر المركزي للاتحاد دورة تكوينية لفائدة المنخرطات والمنخرطين حول مبادئ وأسس العمل النقابي.
وتميزت هذه الدورة بحضور كمي ونوعي للموظفين والموظفات ذوي الإعاقة الذين حضروا من مختلف القطاعات الوزارية وجهات المملكة متحدين كل الحواجز المعيقة. كما سنحت هذه الدورة التكونية بإطلاق نقاش عميق حول سبل وآليات انخراط الموظفين ذوي الإعاقة في العمل النقابي بالقطاع العام وجعل قضية الإعاقة ضمن أولويات كل مكونات الاتحاد المغربي للشغل.
كما أكد المشاركون في الدورة التكوينية مطالبتهم للحكومة باحترام إلتزاماتها مع الأشخاص المعاقين لاسيما تفعيل حصيص 7% من المناصب المحدثة للتوظيف بالقطاع العام والمنصوص عليها في القانون إطار 97.13، كما جدد المشاركون دعمهم اللامشروط لكل مناضلين ومناضلات الاتحاد المغربي للشغل وعلى رأسهم أعضاء لجنة الموظفين المعاقين التابعة للمكتب الوطني للاتحاد المغربي للشغل بالمندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير اللذين يخضون معركة كرامة ضد مختلف أشكال التمييز والاستبداد.
عاش الاتحاد المغربي للشغل
عاش الاتحاد النقابي للموظفين
وتميزت هذه الدورة بحضور كمي ونوعي للموظفين والموظفات ذوي الإعاقة الذين حضروا من مختلف القطاعات الوزارية وجهات المملكة متحدين كل الحواجز المعيقة. كما سنحت هذه الدورة التكونية بإطلاق نقاش عميق حول سبل وآليات انخراط الموظفين ذوي الإعاقة في العمل النقابي بالقطاع العام وجعل قضية الإعاقة ضمن أولويات كل مكونات الاتحاد المغربي للشغل.
كما أكد المشاركون في الدورة التكوينية مطالبتهم للحكومة باحترام إلتزاماتها مع الأشخاص المعاقين لاسيما تفعيل حصيص 7% من المناصب المحدثة للتوظيف بالقطاع العام والمنصوص عليها في القانون إطار 97.13، كما جدد المشاركون دعمهم اللامشروط لكل مناضلين ومناضلات الاتحاد المغربي للشغل وعلى رأسهم أعضاء لجنة الموظفين المعاقين التابعة للمكتب الوطني للاتحاد المغربي للشغل بالمندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير اللذين يخضون معركة كرامة ضد مختلف أشكال التمييز والاستبداد.
عاش الاتحاد المغربي للشغل
عاش الاتحاد النقابي للموظفين