تحت شعار: جميعا من أجل تغيير المادتين 15 و 16 من القانون رقم 08.22 في شأن إحداث المجموعات الصحية الترابية والمراجعة الشاملة للقوانين 08.22 و09.22 لحماية مكتسبات نساء ورجال الصحة والاستجابة لمطالبهم العادلة والمشروعة وإنصافهم *وقفة احتجاجية جهوية يوم الإثنين 25 مارس 2024* ابتداء من الساعة 12.00 زوالا أمام المديرية الجهوية للصحة ببني ملال
انسجاما مع مواقف الجامعة الوطنية للصحة (إ م ش) من مختلف قضايا نساء ورجال الصحة، وأمام عدم التزام وزارة الصحة والحكومة بمحاضر الاتفاقات والاجتماعات، وعدم الاستجابة للمطالب الملحة لنساء ورجال الصحة وتجاهل النقاط الخلافية، مما يكرس مشروعية المخاوف وعدم الثقة في “الضمانات الممنوحة للموارد البشرية بالوظيفة الصحية” مما يقتضي مراجعة شاملة ومستعجلة للقوانين 08.22 و09.22 بما يحافظ على صفة الموظف العمومي للعاملين في القطاع ومركزية أجورهم واستقرارهم المهني وكافة مكتسبات النظام الأساسي للوظيفة العمومية، وتعزيزها بالاستجابة للمطالب المشتركة والخاصة بالفئات ومواقع العمل، والتراجع عن العصف بمصيرهم الوظيفي والاجتماعي عبر نقلهم التلقائي إلى نظام المجموعات الصحية الترابية GST دون حقهم في الإختيار بين النقل أو الالحاق أو الوضع رهن الإشارة كأنهم معدات وليسوا موارد بشرية تستحق صون كرامتها وحقوقها وتشجيعها بما يتماشى وخصوصية القطاع مهنيا وإنسانيا (وليس خوصصته وبيع ممتلكاته).
إن المكتب الجهوي للجامعة الوطنية للصحة (إ م ش) لبني ملال- خنيفرة والذي سبق له تدارس المتغيرات التي يمر بها القطاع والتنبيه إلى خطورة الجزء المتعلق بالموارد البشرية، خلال الندوة الجهوية (ذات الطابع الوطني) ليوم 3 دجنبر 2022 ببني ملال، والتي خلصت إلى الإعلان عن مايلي:
نعم للنهوض بقطاع الصحة ليستجيب لحاجيات المواطنات والمواطنين وانتظارات العاملين في القطاع
لا للانقلاب على مطلب إقرار خصوصية قطاع الصحة بسن قوانين تقنن “للعبودية المهنية”
لا للعصف بالمصير الإداري والمهني والاستقرار الاجتماعي والنفسي للموارد البشرية الصحية
كما أعلن عن خوض أسبوع احتجاجي جهوي بحمل الشارة الإنذارية من 25 إلى 29 دجنبر 2023 عرف مشاركة المئات من الأطر الصحية بمدن وأقاليم أزيلال، بني ملال، القصيبة، الفقيه بن صالح، سوق السبت، خريبگة، وادي زم، أبي الجعد وخنيفرة.
وتنزيلا للبرنامج الاحتجاجي للمكتب الجامعي للجامعة الوطنية للصحة للإتحاد المغربي للشغل المجتمع بفاس (دورة الممرضين المعتقلين) والمشار إليه في بلاغ نجاح الإضراب الوطني الأخير والقاضي بتنويع البرنامج النضالي التصاعدي بتنفيذ وقفات احتجاجية جهوية (وأشكال نضالية أخرى) تتلوها وقفة احتجاجية مركزية أمام البرلمان واعتصام المكتب الجامعي بالرباط وإضرابات…
يدعو المكتب الجهوي للجامعة الوطنية للصحة للإتحاد المغربي للشغل لجهة بني ملال- خنيفرة جميع مناضلاته ومناضليه وأعضاء المكاتب النقابية الاقليمية والمحلية واللجان الفئوية والمكاتب النقابية لمواقع العمل وأعضاء اللجان الفئوية وعموم الأطر الصحية بالجهة إلى المشاركة وبكثافة في الوقفة الاحتجاجية الجهوية ليوم الإثنين 25 مارس 2024 أمام المديرية الجهوية للصحة ببني ملال ابتداء من الساعة الثانية عشرة (12.00h) زوالا.
وحضوركم/ن القوي دليل على رفضنا الجماعي للعصف بالمصير المهني والإجتماعي لنساء ورجال الصحة
انسجاما مع مواقف الجامعة الوطنية للصحة (إ م ش) من مختلف قضايا نساء ورجال الصحة، وأمام عدم التزام وزارة الصحة والحكومة بمحاضر الاتفاقات والاجتماعات، وعدم الاستجابة للمطالب الملحة لنساء ورجال الصحة وتجاهل النقاط الخلافية، مما يكرس مشروعية المخاوف وعدم الثقة في “الضمانات الممنوحة للموارد البشرية بالوظيفة الصحية” مما يقتضي مراجعة شاملة ومستعجلة للقوانين 08.22 و09.22 بما يحافظ على صفة الموظف العمومي للعاملين في القطاع ومركزية أجورهم واستقرارهم المهني وكافة مكتسبات النظام الأساسي للوظيفة العمومية، وتعزيزها بالاستجابة للمطالب المشتركة والخاصة بالفئات ومواقع العمل، والتراجع عن العصف بمصيرهم الوظيفي والاجتماعي عبر نقلهم التلقائي إلى نظام المجموعات الصحية الترابية GST دون حقهم في الإختيار بين النقل أو الالحاق أو الوضع رهن الإشارة كأنهم معدات وليسوا موارد بشرية تستحق صون كرامتها وحقوقها وتشجيعها بما يتماشى وخصوصية القطاع مهنيا وإنسانيا (وليس خوصصته وبيع ممتلكاته).
إن المكتب الجهوي للجامعة الوطنية للصحة (إ م ش) لبني ملال- خنيفرة والذي سبق له تدارس المتغيرات التي يمر بها القطاع والتنبيه إلى خطورة الجزء المتعلق بالموارد البشرية، خلال الندوة الجهوية (ذات الطابع الوطني) ليوم 3 دجنبر 2022 ببني ملال، والتي خلصت إلى الإعلان عن مايلي:
نعم للنهوض بقطاع الصحة ليستجيب لحاجيات المواطنات والمواطنين وانتظارات العاملين في القطاع
لا للانقلاب على مطلب إقرار خصوصية قطاع الصحة بسن قوانين تقنن “للعبودية المهنية”
لا للعصف بالمصير الإداري والمهني والاستقرار الاجتماعي والنفسي للموارد البشرية الصحية
كما أعلن عن خوض أسبوع احتجاجي جهوي بحمل الشارة الإنذارية من 25 إلى 29 دجنبر 2023 عرف مشاركة المئات من الأطر الصحية بمدن وأقاليم أزيلال، بني ملال، القصيبة، الفقيه بن صالح، سوق السبت، خريبگة، وادي زم، أبي الجعد وخنيفرة.
وتنزيلا للبرنامج الاحتجاجي للمكتب الجامعي للجامعة الوطنية للصحة للإتحاد المغربي للشغل المجتمع بفاس (دورة الممرضين المعتقلين) والمشار إليه في بلاغ نجاح الإضراب الوطني الأخير والقاضي بتنويع البرنامج النضالي التصاعدي بتنفيذ وقفات احتجاجية جهوية (وأشكال نضالية أخرى) تتلوها وقفة احتجاجية مركزية أمام البرلمان واعتصام المكتب الجامعي بالرباط وإضرابات…
يدعو المكتب الجهوي للجامعة الوطنية للصحة للإتحاد المغربي للشغل لجهة بني ملال- خنيفرة جميع مناضلاته ومناضليه وأعضاء المكاتب النقابية الاقليمية والمحلية واللجان الفئوية والمكاتب النقابية لمواقع العمل وأعضاء اللجان الفئوية وعموم الأطر الصحية بالجهة إلى المشاركة وبكثافة في الوقفة الاحتجاجية الجهوية ليوم الإثنين 25 مارس 2024 أمام المديرية الجهوية للصحة ببني ملال ابتداء من الساعة الثانية عشرة (12.00h) زوالا.
وحضوركم/ن القوي دليل على رفضنا الجماعي للعصف بالمصير المهني والإجتماعي لنساء ورجال الصحة
المكتب الجهوي