اعتبرت الجامعة الوطنية للتكوين المهني المنظوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل تجاهل الإدارة العامة والدوائر الحكومية للرسائل الموجهة إليها من الأمانة الوطنية للاتحاد المغربي للشغل بمثابة مؤشر لفقدان الثقة بين الشريك الاجتماعي ومسؤولي القطاع، وهو ما عجل بتنفيذ مخطط المسلسل النضالي لشهر يناير، الذي دشنته بقرار مقاطعة كافة الاجتماعات المندرجة في إطار الاختصاصات التي يخولها القانون لممثلي المستخدمين في اللجان الثنائية المركزية والجهوية على الصعيد الوطني، على أن يتم إصدار باقي المراحل النضالية في البلاغ القادم. عاشت الجامعة الوطنية للتكوين المهني. عاش الاتحاد المغربي للشغل.
الرئيسية » في الواجهة » أيام عصيبة تنتظر مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل، الجامعة الوطنية تدق طبول العصيان والتمرد ضد إدارة القطاع.
الوسوم :الأمانة الوطنية