آخر الأخبار
الرئيسية » في الواجهة » الجرائد والصحف الالكترونية توجه عدسات كاميراتها صوب مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل وما يعيشها من إحتقان.
الجرائد والصحف الالكترونية توجه عدسات كاميراتها صوب مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل وما يعيشها من إحتقان.

الجرائد والصحف الالكترونية توجه عدسات كاميراتها صوب مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل وما يعيشها من إحتقان.

 أعطت المكاتب النقابية للجامعة الوطنية للتكوين المهني المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل بمختلف الأقاليم والجهات، درسا وجيها لإدارة مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل في المفهوم الحقيقي للإستخفاف، وتبعات محاولتها الخروج على شرعية الحوار ومزايا السلم الاجتماعي الذي لم تقدِّر وزنه وأهميته في خلق توازن سليم يخدم القطاع وموارده البشرية الذي يعتبر العمود الفقري في دوران عجلته حتى أصبح يتبوأ مراكز الريادة وطنيا دوليا. وفي هذا السياق، وجهت الجامعة الوطنية للتكوين المهني رسالة شديدة اللهجة الى السيدة المديرة العامة تحمل في طياتها جملة من الانتقادات اللاذغة حول رداءة وضعف تسيير القطاع من طرف مسؤولين زجوا بالقطاع الى بؤرة الاحتقان والسخط على الوضع الحالي جراء إستخفافهم بقضايا وحقوق مستخدمات ومستخدمي المكتب. عاشت الجامعة الوطنية للتكوين المهني. عاش الاتحاد المغربي للشغل.